مقابلة الدكتور سمير جعجع عبر برنامج بكل جرأة من ال LBC مع الإعلامية مي شدياق بتاريخ 4 أيلول 2007

المقابلة بالصوت/ اضغط على كل من الأجزاء الأربعة في أسفل للإستماع للمقابلة

 

Audio: Part 1 - Part 2 - Part 3 - Part 4

في أسفل أهم ما جاء في المقابلة

 

معتبرا ان المعركة مسيحية سورية حول موقع رئاسة الجمهورية وعون يصلح كمرشح تحدي

الدكتور جعجع: مجرد ربط مبادرة بري التوافق بالنصاب ينم عن وجود نوايا في اتجاهات معينة

 

أكد رئيس الهيئة التنفيذية في "القوات اللبنانية" سمير جعجع "أن الموقف الفعلي من مبادرة رئيس مجلس النواب نبيه بري تتخذه الهيئة العامة لقوى 14 آذار". كاشفا عن اجتماع قريب لتحديد الموقف، ورافضاَ الافصاح عن موعد هذا الاجتماع "لاسباب امنية". وأشار الى أننا ننظر بإيجابية الى اي مبادرة ونعمل لإنجاحها"، معلناً تأييده البند الأول من مبادرة بري "الذي يتضمن دعوة الى التوافق على رئيس جمهورية، لكن من دون شروط مسبقة".

 

وإذ تساءل عن "أسباب ربط التوافق بموضوع النصاب؟"، مشدداً على "أنه عندما يتم التوافق لا يعود هناك قيمة لموضوع النصاب لأنه لا يعود مطروحا كمشكلة في هذه الحال". ولفت الى "أن مجرد ربط التوافق بالنصاب ينم عن وجود نوايا ما في اتجاهات معينة"، معتبراً "أن "هدفهم الحقيقي هو انتزاع اعتراف خاطئ ومزور منا بأننا لن ننتخب رئيسا من دونهم، ومن ثم يذهبون الى تعليق الامور عند هذا الحد ويعرقلون انتخابات الرئاسة بحيث لا تحصل".

 

وحدد مواصفات الرئيس العتيد بالقول انه "يجب ان يكون شخصا جديا وسياسيا بامتياز ومن الصف الأول، لان هذا المركز هو مركز سياسي". ونفى ان يكون مرشحا للرئاسة". ورأى "أنه ليست هناك معركة مسيحية ـ مسيحية، انما معركة مسيحية سورية حول موقع رئاسة الجمهورية، لان سوريا اعتادت ان تصادر هذا الموقع طيلة فترة وجودها في لبنان". واعتبر ان "العماد عون يصلح كمرشح تحدي وليس كمرشح توافقي".

 

ودعا الى "الذهاب للمجلس النيابي لتفسير الدستور لانه المرجع الوحيد المخول بت الخلاف حول موضوع النصاب"، مشدداً على "أن الفراغ الدستوري هو الخط الأحمر الأساسي والنهائي بالنسبة الينا، وكذلك موضوع انتخاب رئيس للبنان قبل 24 تشرين الثاني هو خط أحمر نهائي". واعتبر ان "العماد ميشال عون يصلح كمرشح تحدي وليس كمرشح توافقي".

 

 وأشار في حديث الى برنامج "بكل جرأة" مع الزميلة مي شدياق من "المؤسسة اللبنانية للارسال" أمس، الى "أن معركة نهر البارد لا تقتصر فقط على العمليات العسكرية التي حصلت في نهر البارد، بل هي تعطي فكرة عن السياسة اللبنانية بشكل عام، وعن الوضع الاستراتيجي في لبنان، و ربما في المنطقة". وقال: "نعيش في فرحة لنتائج معركة نهر البارد، ولنتصور لو ان فتح الإسلام لم تزل في البارد، كما اقترح البعض عند بداية المعارك. بتصوري كانت شكلت في أقل من سنة أو سنتين، نقطة استقطاب للكثير من المجموعات الجهادية الإرهابية في داخل لبنان وخارجه، من الشرق الأوسط أجمع، وتمركزت هذه المجموعات في أماكن متفرقة من لبنان، حينها كنّا عدنا إلى نقطة الصفر، أي لبداية حرب 1975، وبدل أن يكون اسمها منظمة التحرير الفلسطينية المنتشرة على كامل الأراضي اللبنانية، ولها مراكز عسكرية في كل مكان، أصبحنا الآن بمنظمة أسوأ بكثير، والإجرام فيها عقيدة بحد ذاته".

 

ولفت إلى "أن لبنان قد مرّ في "قطوع" كبير جداً، وهذا لم يكن ليشكل خطراً عليه لولا وجود بؤر أمنية هنا وهناك، ففتح الإسلام ليست ظاهرة معزولة في الزمان والمكان". وتساءل: "لماذا لم تكن فتح الإسلام في كسروان والنبطية؟ هذا يطرح علامة استفهام كبيرة حول النقاط المسلحة التي ما زالت موجودة في قوسايا والسلطان يعقوب وحلوى والناعمة، وهي نقاط لا مبرّر لوجودها وتشكل نوعا من "فقّيسة" وحاضنة لكل العمليات الإرهابية التي تحصل في لبنان".

 

وأوضح "أن هذه المشاكل التي نعاني منها لها أسباب ونقاط ارتكاز، فشاكر العبسي أتى من سوريا إلى قوسايا حيث درّب جماعته، وانتقل من قوسايا إلى نهر البارد، لولا وجود قوسايا ونهر البارد لم يكن هناك من فتح الإسلام في لبنان". ودعا الحكومة إلى "البحث في ما يجب أن تفعله في هذه النقاط، التي هي بالفعل حاضنة للمجموعات الإرهابية التي تتحرك من وقت لآخر في لبنان"، معتبراً "أن معركة نهر البارد كانت أول حلقة في كسر هذا التاريخ بالذات".

 

وذكر بما قاله الأمين العام لـ"حزب الله" السيد حسن نصر الله "في بداية المعارك، عندما قال بكل وضوح ما معناه ان الجيش اللبناني برأيه لا يمكنه الدخول إلى مخيم نهر البارد، وبقوله أيضاً ان مخيم البارد خط أحمر"، مشيراً الى "أنه لو أعطيت المعارضة الثلث المعطل منذ مطالبتها به، وكانت موجودة داخل الحكومة، وطرح موضوع نهر البارد، كانت حرب نهر البارد لم تحصل. لأن رأي السيد حسن كان واضحاً جداً منذ اللحظة الأولى، ولو كانت المعارضة في الحكومة، لم يكن باستطاعة الحكومة اتخاذ هذا القرار الواضح، وكنا في وضع مختلف، ليس بتنظيم فتح الإسلام واحد، إنما كان ليكون مضروبا باثنين وثلاثة، وكنا بعد فترة استيقظنا لنرى لبنان لا أمل منه".

 

واعتبر "أن عملية نهر البارد يجب أن تكون عبرة"، متمنياً "أن يكون الجميع قد استوعب لماذا كنا دائماً ضد الثلث المعطل، وسنبقى كذلك في الاستحقاق الرئاسي".

 

وعن اعتبار البعض كلامه خطيراً، قال: "إذا كان التوافق هو بمعنى التوافق مع الفريق الآخر حول عملية نهر البارد بلا أو نعم، لا نريد هذا التوافق، هذا بكل صراحة. فالتوافق يجب أن يكون ضمن حدود الحفاظ على البلد، فلا يمكن أن نرى لبنان يذهب إلى الهاوية من دون أن نفعل شيئاً".

 

وأكد "أنا لا أرفض الشراكة في الوطن، أنا مع الشراكة، ولكن أرفض التخلي عن وطني في هذه الشراكة، وتحت أي ذريعة من الذرائع"، معتبراً "أن هذه هي الحسنة الرئيسية للحكومة الحالية، لكن هذا لا يمنع القول إن لديها ثغرات".

 

وأكد أنه "لو طبّقت مقولة "نهر البارد خط أحمر"، لكانت عندنا الآن خطوط حمر كثيرة، وكنّا رأينا بعد فترة زمنية بدل فتح إسلام، فتوح إسلام في نهر البارد والبدّاوي وعين الحلوة وبرج البراجنة وشاتيلا وممكن الوصول إلى الرشيدية، عندها لم يعد باستطاعتنا الوصول إلى أي حل، وسوف نكون مكتوفي الأيدي، وتتسلم السلطة في البلد مجموعات لا حول لنا، ولا قوة بزحزحتها".

 

ولفت إلى "أنّ الاخوة الفلسطينيين أظهروا وعيا وادراكا بالتصرّف هذه المرة، أنا شخصياً لم أكن أتوقع ذلك بهذا الشكل. وفي الوقت نفسه أصبح الفلسطينيين يطالبون بإنهاء هذا الوضع الشاذ، مشددين على العيش في ظل الدولة اللبنانية، وهي التي يحق لها أخذ كل الترتيبات التي تراها مناسبة. أنا لا أدعو الحكومة إلى ان تشن حرباً على بعض المجموعات داخل المخيمات، واعتقد أن منظمة التحرير الفلسطينية تمسك الوضع بشكل جيد في المخيمات الأخرى".

وعن المراهنة على إسقاط الجيش، قال: "لا، إنما كان هناك محاولة لفتح جبهات أخرى، وهذا ما حصل في عين الحلوة، في محاولة لاسقاطه".

 

وعن تمويل "فتح الاسلام" وما يحكى عن مصادر داخلية، أجاب: "هناك قيادة وبكل وقاحة سمحت لنفسها أن تقول ان هناك في قوى 14 آذار مَن يموّل فتح الاسلام. أين الحد الأدني من الدليل ومن المنطق في هذه التحليلات، واعتبر ان كل ذلك هو في سياق الجهود السورية لخربطة الوضع والعودة إلى لبنان".

 

وأسف "لأن هناك بعض المسؤولين الرسميين أطلقوا نظرية ان فتح الاسلام هي كلياً تابعة للقاعدة، وليس من علاقة للمخابرات السورية بها. حرام أن يطلقوا على هكذا عصابة اسم فتح الاسلام، هي منظمة مدربة جيدا، وهذا التدريب أين حصل، إما في قوسايا أو في حلوى، وهي كلها مراكز تابعة لفتح الانتفاضة، وهي موجودة في سوريا، وهم بتصرّف المخابرات السورية، والكل يعرف ذلك، حتى الصغار".

 

وعن وصول قسم من افراد العصابة عن طريق المطار، قال: "ممكن حصول ذلك، المطار بعهدة الأمن العام بشكل أساسي، ومديرية المخابرات بالجيش، لكن لا يستطيع نقل سلاح معه عن طريق المطار. إذاً من أين أتى السلاح؟ سوريا إذا كانت ناجحة بشيء هو بحفظ الأمن داخل سوريا، فهل يعقل ان سلاح بهذا العدد يتجوّل في سوريا من دون علم المخابرات السورية؟ وهناك الكثير من عناصر فتح الاسلام بلغنا ان لديهم منازل في سوريا وعائلات وكانوا يذهبون للاطمئنان عليهم. فهل يعقل أن المخابرات السورية ليس لديها علم بدخولهم وخروجهم؟ هذه مجموعة أدلة أطرحها أمام الرأي العام وهي تدل ان فتح الاسلام على مستوى قياداته أتوا من سوريا، وأتمنى لو أن شاكر العبسي بقي حياً لكان روى لنا القصة كاملة".

 

وعن اعتبار ان شاكر العبسي صوّر وكأنه شهيد بطلب استرداده إلى الاردن، قال: "السلطات الاردنية لم تقبل باسترداده".

وحذر من "عودة الاغتيالات والتفجيرات المتنقلة". وكشف "أن الاعتداء على "اليونيفيل" نفذته جند الشام"، نافياً "كل مقولة تقول ان لا علاقة للمخابرات السورية بفتح الاسلام".

 

 ومن ابرز مواقف الدكتور جعجع ايضا:

- مرشح التوافق يمكن أن يكون من 8 أو 14 آذار.

- ردا على وصف سليمان فرنجية لمسيحيي 14 آذار بالصبية لدى آل الحريري: كل إناء ينضح بما فيه 

- اسأل العماد عون الذي يطالب بعودة المهجرين إلى الجبل ما هو عدد المسيحيين المهجرين الذين عادوا إلى حارة حريك

- مسيحيي المعارضة "مهضومين" ويجب أن نعرف هل نحن من يهمش المسيحيين او نحن من يقود السنة

- التركيبة اللبنانية التوافقية هي بين المسلمين والمسيحيين واليوم نسعى إلى جعلها بين الطوائف وأي تفكير بالمثالثة أو أي صيغة مشابهة يؤدي إلى خراب لبنان.   

- بعد انتخاب الرئيس على المعارضين إما ان يدخلوا في ائتلاف لتشكيل حكومة او البقاء في المعارضة.

- من يتهمنا بالتقسيم عبر انتخاب رئيس بالنصف + 1 هو من يسعى إلى التقسيم.

- الحل هو إما التوافق على الرئيس أو الذهاب إلى الإنتخابات.

- عدم حصول انتخابات رئاسية يشكل خطرا على لبنان ويحرم المسيحيين من دورهم في الحكم.

- جريمة بحق لبنان اللجوء إلى القوة خلال استحقاق الرئاسة

إذا أراد "حزب الله" ان يرد الدين للعماد عون يجب ان يقدم له الإمامة.  

- انتخابات رئاسة الجمهورية تكون عبر تقديم البرامج وليس وفق ما يقوم به العماد عون.

- سيكون هناك مرشحا واحدا لـ 14 آذار في الوقت المناسب

- من حق اللبنانيين أن يخافوا ويجب أن يحاسبوا من يخوّفهم

- تحركنا هو ضمن القوانين والفريق الأخر يقدم نظريات بعيدة عن الديمقراطية وطروحات المعارضة كاحتلال الوزارات "عنفية" وهي انقلاب ستتعاطى معه القوى الأمنية

- رئيس الجمهورية لا يحق له إقالة الحكومة وأي شيء من هذا القبيل يعتبر انقلابا وسنتصدى له

- طرح المعارضة هو أشخاص مشابهين لـ جان عبيد و العماد عون يصلح كمرشح تحدّ وليس كمرشح توافق.

- نحن نمثل اليوم الطروحات التاريخية للمسيحيين

- المعركة اليوم هي انتخاب رئيس كمن سبقه أو انتخاب رئيس من 14 آذار ومعركة رئاسة الجمهورية هي معركة مسيحية سورية

- لقاء مسيحيي المعارضة كان مخططا له ولم يكن ردا على "معراب". 

- كلام غسان التويني تم فهمه خطأ

- لقاء معراب كان نوعيا بسبب تلاقي عدة مرشحين لرئاسة الجمهورية واتفاقهم على آلية معينة لاختيار واحد منهم كما أنه لم يشمل كل مسيحيي 14 آذار.  

- الخلاف بين الرئيس لحود والوزير رزق سببه المحكمة الدولية و سوريا ترفض وصول شارل رزق إلى الرئاسة بسبب موضوع المحكمة.

- السوريون انقضوا على حكومة السنيورة التي يمكنها متابعة موضوع المحكمة الدولية واليوم يحاولون نفس الشيء عبر الرئاسة.

- الموقف الإيراني أكثر حكمة وتوازنا من الموقف السوري والإيرانيون يحاولون السعي إلى ما يريدونه في رئاسة الجمهورية عبر طرق غير الطرق السورية.

- فرنسا تدرك أن السوريين تحاول تعطيل الرئاسة.

- نحن لا نسمح بتدخل أي طرف خارجي في موضوع رئاسة الجمهورية.

- سكوتنا لا يجب أن يدفع البعض إلى تخطي حدودهم

- سليمان فرنجية كان الطفل المدلل لسوريا في فترة وجودها في لبنان

- القوات اللبنانية وُجدت للخدمة والباقي تفاصيل

- يجب انتخاب رئيس جدي للجمهورية فالقصر الرئاسي فارغ منذ 15 سنة والرئيس يجب أن يكون من الصف المسيحي الأول و لا يجب انتخاب رئيس غير سياسي

- يجب الإتفاق على المبدأ وهو التحاور حول استحقاق الرئاسة والفراغ الدستوري هو خط أحمر ولن نقبل "بالخذعبلات" الدستورية

- يجب التقيد بأصول "اللعبة" في حين يقوم الفريق الأخر بالإعتصامات ويقفل الطريق الناس كما حصل في 23 كانون

- استغرب اشتراط نصاب الثلثين في ظل وجود دعوة للتوافق 

- إصرارهم على نصاب الثلثين هدفه نزع اعتراف مزور منا باننا لن ننتخب رئيسا من دون المعارضة

- يجب أن نقف جميعا وراء البطريرك صفير دائما و"حرام متاجرتهم" بالبطريرك صفير

- المجلس النيابي هو المخوّل تفسير الدستور في حال الإختلاف

- - في التقليد النواب كافة يشاركون في جلسة انتخاب الرئيس والقانون يؤكد أن نصاب جلسة انتخاب الرئيس هو النصف + 1

- معركة "نهر البارد" أظهرت صدقية نظر الموالاة للأمور

- معركة "نهر البارد" ستسهل موضوع الرئاسة لقوى 14 آذار

- الوضع الأمني أصبح أفضل بعد القضاء على "فتح الإسلام". 

- بعض الشخصيات المارونية لا تتصرف كما يجب عند الإستحقاق الرئاسي والرئيس المقبل سيكون صناعة لبنانية 

- لو أكملنا الحوار لكنا وفرنا حرب تموز وغيرها من المصائب

- حزب الله يختلف تماما عن "فتح الإسلام" ويجب درس موضوع سلاحه بهدوء ومنطق مع قيادات الحزب

- يجب على الجيش أن يأخذ تدابيره على الحدود

- نؤيد كل ما جاء في خطاب الوزير المر اليوم

- المعارضة كلها "محطات تلفزة". 

- العماد سليمان يتصرف ببعد نظر لا يترك مجالا للإنتهازيين "بدفش" الجيش إلى مكان لا يريده

- البعض يريدون المتاجرة بالجيش عبر محاولة وضعه في مواجهة قوى 14 آذار وبعض الشخصيات والعماد سليمان هو "رجل مسؤول وواع".  

- الجيش كان مقيدا بالتعليمات السياسية فيما مضى واليوم أخذ الدعم من الحكومة لأول مرة.  

- وجود إسرائيل على حدود لبنان يمنع من تسليح الجيش

- أحداث "نهر البارد" أظهرت أن الجيش يتصرف بأوامر سياسية قامت الدول بدعمه

- السعودية والولايات المتحدة قدمتا الدعم للبنان في معركة "نهر البارد". 

- هناك ربط بين "فتح الإسلام" وسوريا واستبعد وجود أي علاقة تنظيمية للحركة مع "القاعدة".

آسف لبعض المواقف التي أعلنت أن "فتح الإسلام" ترتبط بـ"القاعدة".  

- مسكين الشعب اللبناني الذي يملك قيادات "بفجورها" تحاول اتهام 14 آذار بتمويل "فتح الإسلام". 

- مجموعات أنور رجا وجند الشام حاولوا اعتراض تحرك الجيش وتصدت لهم منظمة التحرير الفلسطينية.  

- الهجوم لم يكن ضد الفلسطينيين بل ضد الإرهاب داخل المخيم.  

- لماذا ترك المجموعات المسلحة في "قوسايا" وغيرها من المناطق

- منظمة التحرير الفلسطينية وقفت بالمرصاد لـ"فتح الإسلام" والأخوة الفلسطينيون تعاونوا لأقصى درجة ممكنة.

- لو بقيت فتح الإسلام في البارد لأصبحت نقطة استقطاب للإرهابيين وأعادت لبنان إلى العام 1975.

- الخطر تشكل بسبب وجود بؤر أمنية منتشرة في لبنان والحكومة اللبنانية مدعوة لمعالجة أمر هذه البؤر الأمنية لأنها حاضن للإرهاب داخل لبنان.

- لا يجوز أن نترك البلد يذهب نحو الهاوية بحجة دعوات طوباوية كالتوافق وغيرها، وإذا كان التوافق يعني مع أو ضد معركة "نهر البارد" لا نريد التوافق