مقابلة بالصوت مع المحامي الياس الزغبي من تلفزيون المر/9 تشرين الثاني/09

اضغط هنا للإستماع للمقابلة/41 دقيقة/وندوز ميديا بلير
http://www.eliasbejjani.com/audio%20new/e.zoghby9.11.09.wma
الزغبي: الحكومة الجديدة ستكون حكومة المفارق على 4 مسالك هي تطوير النظام وسلاح حزب الله والعلاقات مع سوريا وإعادة تموضع لبنان/كرس عون هرطقة معيبة وسابقة سيئة ونقطة سوداء بتوزير الخاسرين ولعنتهم ستلاحقه لسنين طويلة/قرار عون ممسوك سوريا وزيارة صهره إلى دمشق الاستدعاء وعودته بالخبر الحكومي اليقين تسقط حتى ورقة توت استقلالية قراره/كل المجتمعات المركبة تحتاج لأنظمة مركبة/ما اعتبره عون ربحاً في الحكومة الجديدة هو خسارة محققة في الحساب السياسي/مقارنة السلة الوزارية ل 14 آذار بسلة عون تؤكد رجحان كفة الفريق الأول/سيطول عمر الحكومة الجدية حتى الانتخابات بعد 4 سنوات/القول إن سلاح حزب الله تحميه الدولة يخالف مبدأ كل القرارات الدولية/سلاح حزب الله يفرض التجزئة على الوطن و7 أيار حلقة من سلسلة في مخطط ممنهج هدفه الانقلاب القضمي المتدرج على النظام/التأثير السوري سببه تبعية بعض اللبنانيين وهو بتراجع مستمر/الكرامة الوطنية تفترض عدم إعلان الحكومة عشية زيارة الأسد لفرنسا/لم يعد يعترض إعلان الحكومة أية عوائق
/على الجميع وتحديداً حزب الله الإعلان صراحة أي نظام يريدون ومن ثم التفاوض على النظام الذي يتم التوافق عليه

الزغبي: توزير الراسبين نقطة سوداء في سجل عون 
التاريخ: ٩ تشرين الثاني ٢٠٠٩
المصدر: MTV 
وصف عضو الأمانة العامة لقوى "14 آذار" الياس الزغبي أن عُرف توزير الراسبين الذي تمسك به النائب ميشال عون بالسيء، لافتاً الى أن التاريخ السياسي سيسجل هذه النقطة السوداء في سجل عون. وقال الزغبي، في حديث الى الـ"MTV": "ان السابقة التي سجلها عون لا ترفع الرأس وليست مجالاً للافتخار، فما يسمونه انجاز وتنازل من قبل الأكثرية يصب سلبياً في سجل الأقلية النيابية السياسي". وأشار الى "استمرار وجود النفس السياسي الذي كان قبل اتفاق الدوحة من خلال التلويح بالسلاح وفرض شروط معينة تحت الضغط والتهويل"، مؤكداً انه في المقابل لا يزال هناك حيوية سياسية تعترف بانتخابات 7 حزيران وبأكثرية تحصل على حقائب وازنة". واستغرب الزغبي "أن يصور مشهد الحكومة من دمشق في اللحظات الأخيرة من خلال استدعاء وزير الاتصالات في حكومة تصريف الأعمال جبران باسيل وابلاغه بالموقف السوري". واذ اعتبر "ان الحكومة العتيدة سيكون فيها ثلث معطل مضمر وان هناك محاولات لإدخال عادات سياسية سيئة جديدة يسمونها أعراف"، رأى "ان مسيحيي "14 آذار" يعيدون قيمة الانتخابات ويحاولون ترجمتها باللمسات الأخيرة على هذه الحكومة من خلال الحقائب الوزارية  الوازنة". ونفى الزغبي "أي مشكلة جوهرية في تشكيل الحكومة خصوصاً مع اعلان الأسماء من الرابية من جهة، والاتفاق داخل فريق الأكثرية من جهة ثانية". وأكد انه "لا بد من طرح موضوع سلاح "حزب الله" خارج اطار الشرعية اللبنانية"، رافضاً "مقولة ان هذا السلاح محمي من قبل الدولة لأن ذلك يناقض وينسف القرار الدولي 1701".ولفت الى "أن طاولة الحوار شكلت لمعالجة السلاح والاستراتيجية الدفاعية"، مقترحاً "معالجة طبيعة النظام في لبنان على الطاولة". وأشار الى "أن المشكلة اللبنانية تكمن بوجود فريق متأثر بقرار النظام السوري"، كاشفاً "أن فريق الأقلية بحالته الشعبية السياسية المتعددة وبعد أن بلغت أوجها لن تزيد بل ستنقص". وقال الزغبي: "ان النفوذ السوري في لبنان ينقص شعبياً"، داعياً "الحكومة الجديدة الى تلقف المتغيرات الاقليمية لتحديد التموضع اللبناني، خصوصاً وأن لبنان هو عضو في مجلس الأمن". وختم: "الحد الأدنى من الكرامة الوطنية يكون بعدم ربط تشكيل الحكومة بزيارة الرئيس السوري بشار الأسد الى فرنسا".

 

 El-Zoghbi: Appointing defeated candidates a black mark in Aoun’s history

 Date: November 9th, 2009

Source: MTV

 Member of March 14 General Secretariat Elias El-Zoghbi considered Monday that appointing defeated candidates, which MP Michel Aoun adheres to, is terrible and the political history will record a black mark on his record forever.

El-Zoghbi told MTV that this unprecedented issue achieved by Aoun is not a source of pride or honor, adding that “what is called as compromise from the majority is considered a negative mark on the political record of the minority.”

He pointed that waving arms and imposing conditions under pressure and intimidation is still practiced by the minority, stressing that the other team respects the results of the elections which gives it the right to attain sovereign ministerial portfolios.

El-Zoghbi expressed his surprise that Minister of Telecoms Gibran Bassil was called to Syria to be informed of the Syrian position regarding the cabinet formation, considering that the government includes a hidden veto power and there are attempts by the opposition to insert inappropriate political manners called “norms”.

March 14 General Secretariat member called to address the issue of illegitimate Hizbullah arms, refusing to say that these arms are protected by the state because it is incompatible with the 1701 international resolution, adding that the national dialogue table was formed to solve this issue and form a defense strategy.

According to El-Zoghbi, the Lebanese problem is the presence of a political group which is highly affiliated by Syria, calling the new government to cease regional alterations to determine Lebanon’s location.

He concluded: “the minimum of national pride is not to link the government formation to Syrian President Bashar al-Assad’s visit to France.

 

.