lcccbanner.jpg (36856 bytes)

صفحة مصطفى ومصطفي مصطفى جحا

بيار البايع/إنه الشهيد مصطفى جحا/31 كانون الثاني/10

تعليق الياس بجاني لليوم/مصطفى جحا، صوت صارخ شهد للحق وانتهى قرباناً على مذبحه/مع عناوين الأخبار/15 كانون الثاني/10/أضغط هنا
ملخص التعليق/يتذكر أحرار لبنان اليوم شهيد الكلمة والحقيقة الكاتب والمفكر مصطفى جحا في الذكرى الثامنة عشرة لاغتياله/لقد كشر الشر عن أنيابه وافترس بوحشية ودون رحمة المفكر جحا يوم الأربعاء في 15 كانون الثاني 1992 في بلدة السبتية، قضاء المتن الشمالي، حيث أطلق يومها القتلة الأبالسة النار عليه وهو في سيارته فأردوه، فيما أطفاله الثلاثة يشاهدون الجريمة البشعة وهم عاجزون عن مد يد المساعدة لوالدهم الملطخ بدمه الطاهر. حتى الآن لم يتم القبض على أي من هؤلاء القتلة، وهو حال كل الجرائم التي طاولت وتطاول قادة ومفكرين ورجال دين أحرار وسياديين في لبنان/آمن جحا بحق الآخر ورأى ضرورة لفهمه والتعامل معه بمساواة وعدل وإيمان. رفض التحجر والتعصب وثقافة الموت وكتب في مواضيع اعتبرها أصحاب العقول العفنة من الأصوليين والمارقين والإرهابيين من المحرمات. لم يساوم ولم يخف ولم يماشي مخططات أعداء لبنان والإنسانية ووقف في وجه الداعين للعنف متصدياً لهم بقلمه وفكره وعزيمته الحديدية. دفع حياته ثمناً لقناعاته ورحل بطلاً شامخاً أبياً. إلا أن ذكراه باقية في القلوب والضمائر، وفكره باق في وجدان لبنان الرسالة، ودمه الطاهر امتزج بتربة وطن الأرز المقدسة. لبنان صمد وانتصر بفضل تضحيات أمثال جحا الشجعان والشرفاء، وبإذن الله لن تغلب وطننا الغالي قوى الشر ما دام من يحمل مشعل الحق والحقيقة والرسالة من أبناؤه البررة مستعد لتقديم نفسه قرباناً على مذبحه. ألم يقل السيد المسيح: "ما من حب أعظم من أن يبذل الإنسان نفسه من أجل الآخرين" ؟ نعم لقد بذل جحا نفسه من اجل الحق والحقيقة ومن أجل لبنان المحبة والإنفتاح.
مصطفى جحا الغائب الحاضر أبداً/نجل جحا لموقع القوات: كتاباته وأفكاره شكلت نوعاً من حالة مقاومة فكرية/15 كانو الثاني/10
مصطفى مصطفى جحا/15 كانون الثاني ذكرى اغتيال المفكّر والكاتب اللبناني مصطفى جحا/14 كانون الثاني/10/عربي وانكليزي
إعادة نشر كتابين للمفكر مصطفى جحا في ذكرى اغتياله الثامنة عشرة/14 كانون الثاني/10

مصطفى جحا/عصر الظلمات إلى متى/2 تشرين الثاني/09
مصطفى مصطفى جحا/التاريخ لا يمجّد إلا الشجاع المقدام الذي يقول كلمته دون خوف أو خجل/8 تشرين الأول/09
مصطفى مصطفى جحا/مصطفى جحا شهيد الحريّة رغم أنف الجميع/7 تشرين الأول/09
سبعة على سبعة من شهادتنا – لقاء مع الاستاذ مصطفى مصطفى جحا/ادمون الشدياق/مجلة شهادتنا/12/09/09
مصطفى حجا/أين لبنان ومسيحيو الشرق من حرب علي ومعاوية/9 أيلول/09
مصطفى جحا/تايتانك صلاح عز الدين تُغرق المال الطاهر/إله غاضب/يوميات إله غاضب/8 أيلول/90
لاتحاد الكاثوليكي العالمي للصحافة/مقابلة مع مصطفى مصطفى جحا/18 آب/09/اضغط هنا
مصطفى جحا: رسالتي الى المسيحيين: من غير المسموح أن يصلب المسيح في الشرق مرّتين رسالتنا هي ضرورة الحفاظ على الوجود المسيحي في الشرق/من غير المسموح أن يُمنع المسيحيون من قرع أجراس كنائسهم ومن غير المسموح أن يُصلب المسيح في الشرق مرّتين كلمات قالها نجل مصطفى جحا اللبناني الجنوبي الذي لطالما آمن بحق الاختلاف في الرأي، والذي سلط قلمه سيفاً وسوطاً في وجه التطرف ومحاولات إلغاء المسيحيين ليحمل لواء الصليب ويرفعه عالياً ولتصرخ كلماته بأن لا قيمة لهاذا الشرق بدون المسيحية

مصطفى جحا… بعد الشهادة يعود بمؤلفاته/فريد قمر من جريدة البلد/22/7/09
مصطفى مصطفى جحا يتحدث عن وضع مسيحيي الشرق الاوسط في برنامج خاص/في يوليو 27/09
محنة العقل في الإسلام/بقلم مصطفى جحا 31 أيلول/1981/PDF

Back to home page backarow.gif (731 bytes)